القصّة تتحدّث عن عاطل عالة حثالة منحرف بلا فائدة تنتهي حياته مطرودًا من بيته في يوم عزاء والده الذي لم يحضره وينتهي به الحال مدهوسًا بشاحنة ليموت ويتناسخ في عالم يسوده السحر والسيف فيقرر بعدها أنه سيعيش حياته بجديّة وسيبذل قصارى جهده كي لا يندم وتنتهي حياته الجديدة كما انتهت سابقتها.